تكتسب المنظمة أ ميزة تنافسية من خلال استخدام موظفيها بفعالية، والاعتماد على خبرتها وإبداعها لتحقيق أهداف محددة بوضوح.

ومن ناحية أخرى، تدعو الأدبيات الاستشارية إلى "حلول" معينة وتسعى إلى بيع مزاياها للمديرين.

مبدأ الشمولية: يجب أن تكون إدارة الموارد البشرية متوافقة بشكل وثيق مع أهداف العمل.

تبدأ بتحليل الأعمال والمهام التي يجب أن تُنجز في الشركة وتقسيمها إلى أنواع بطرق عدة. مثلاً: مهام خاصة بالإنتاج، مهام خاصة بالمحاسبة، مهام خاصة بالحفاظ على الجودة والإدارة… إلخ. ثم يتم تجميع تلك المهام إلى وظائف بمسميات وظيفية معبرة، ووصف وظيفي دقيق يتكون عادةً من ملخص الوظيفة، مكان الوظيفة في الهيكل، القسم، المهام اليومية، طريقة قياس الأداء وكذلك المهارات والمتطلبات اللازمة للقيام بتلك الوظيفة.

ويؤكد النموذج على الجانب الإنساني للموارد البشرية من خلال التأكيد على الأهداف النفسية، بما في ذلك تحفيز الأفراد من خلال إشراكهم في صنع القرار وتطوير ثقافة مبنية على الثقة والعمل الجماعي.

جامعات أخرى بكليات كاملة متخصصة في تدريس الموارد البشرية منها جامعة ميشيغان الحكومية، جامعة إلينوي في أربانا-شانبين والجامعة الصينية لرينمن.

السمة الرئيسية لإدارة الموارد البشرية الاستراتيجية هي أنها متكاملة.

توفر هذه الوحدة أيضا خاصية أرشفة بعض أنواع الإجازات أو تمييز بعضها بحيث تتم الموافقة عليه تلقائيا، انقر هنا وتتيح دمج العطلات الرسمية أو أي عطلات أخرى حسب الحاجة.

تحسين الكفاءة الإدارية من خلال الاستهداف العمليات الحالية للتحسين من خلال فحص الفجوات بين العملية "كما هي" وما "يجب أن يكون عليه" النظام.

تأتي إدارة الأداء للتأكد من توجيه طاقة العاملين ناحية الأهداف الاستراتيجية للشركة، رفع الانتاجية والحفاظ عليها، وكذلك الحفاظ على جودة العمل.

الملاءمة هي حالة مؤقتة في المنظمة، في حين أن المرونة هي قدرة الشركة على تلبية متطلبات البيئة الديناميكية.

إنشاء حسابات للتوفير: يعدّ توفير الأموال على المدى الطويل أمراً مهماً، وبنفس أهمية إدارة الأموال على المدى القصير.

تحليل أين يتم إنفاق المال: يحتاج الفرد إلى أن يصبح أكثر وعياً في كيفية صرف الأموال، والعمل على وضع خطة لخفض التكاليف.

قيادة: تعتبر مهمة في "الناعمة" نموذج إدارة الموارد البشرية لتطوير مستوى عال من التزام الموظفين والتعاون.